زِد إيمانك
غالبًا ما نقرأ في الكتاب المقدّس عن قوة الإيمان وفاعليّته. فقد علّم السيد المسيح نفسه أنه عندما يكون الإيمان العظيم حاضرًا، تحصل أشياء عظيمة، مثل قدرتنا على تحريك جبال! فبعد أن شفى السيد المسيح رجلًا أعمى في مرقس 10: 25،
غالبًا ما نقرأ في الكتاب المقدّس عن قوة الإيمان وفاعليّته. فقد علّم السيد المسيح نفسه أنه عندما يكون الإيمان العظيم حاضرًا، تحصل أشياء عظيمة، مثل قدرتنا على تحريك جبال! فبعد أن شفى السيد المسيح رجلًا أعمى في مرقس 10: 25،
ما الذي يخيفك؟ هل تخشى المستقبل؟ هل لديك مخاوف مالية، أو مخاوف حول وظيفتك، أو حول أين يمكن أن تسكن؟ ورغم أعظم مخاوفك، إلا أنه ما زال هنالك خبر سار. فعندما يشلّك الخوف، يمكنك أن تختبر حضور الله وقوته حتى
ربما تبدو كلمة "متمرد" فظة، ونحن لا نرتاح إليها عندما نوصف بها. بل إننا نميل إلى الاستجابة بالغضب. فهي تعطي انطباعًا أننا أشخاص قرروا بإصرار أن نعادي الله بشكل كامل وعلى نحو مستمر، وأن نرفض كل وصاياه، وأن نخرج من
هل في يومٍ دخلت إلى مكانٍ ما و شعرت بالناس تنظر إليكِ أكثر من المعتاد؟ تجد نفسك تفكر, هل بي شيءٌ ما؟ هل هناك بقعة زيت على ثيابي مثلاً, أو زعتر بين أسناني؟ لماذا يتفحصّني الجميع هكذا ؟ في الكتاب
هل تشعر أحياناً أنك مُستهدَف؟ و كأنَّ كل الأمور السيئة تحصُل معَكَ أنتَ فقط؟ هل تجد نفسكَ تتسائل: لِما أنا؟ لماذا تحصل هذه الأمور لي؟ لماذا أخسر أنا وظيفتي فيما يحتفظ الآخرين بوظائفهم؟ لماذا أخسر أناس أحبهُم؟ أبحث عن شريك/شريكة
الخوف قوة روحية في اتجاه معارض لمحبة الله وحمايته في حياتك. وهو نقيض المحبة. والمثير للدهشة أن كلا المحبة والخوف يعملان انطلاقًا من تصديق ما هو غير مرئي. وبينما تشجعك المحبة على أن تشك في ما تراه وتصدق ما لا
الكتاب المقدس كتاب فريد يتضمن عدة تناقضات ظاهرية. ومن تلك التناقضات الظاهرية الحصول من خلال العطاء. يبدو العطاء حماقة بالنسبة للعالم. ففلسفة العالم هي: اعمل، واكسب كل ما يمكنك أن تكسبه، وكن غنيًا، وحافظ على مالك! لكن بعضًا من أكثر
هل كنت تعلم أن خطة الله الأولى لتغيير العالم هو أنت؟ يضع الله، من خلال قوة الروح القدس، أحلامًا ورغبات فيك ويعطيك الفرص لتحقيقها. إذ تحدث أشياء عظيمة من خلال أشخاص عاديين لهم إيمان بحجم بذرة الخردل. فإن كنت تتساءل
يسقط كثيرون منا في أخطاء متعددة في الحياة. منها الصغيرة ومنها الكبيرة الفادحة. أودّ في هذا المقال، أن أجيب عن هذا السؤال: ماذا أفعل بأخطائي؟ عليّ أن أتعلّم منها وأتفاداها فلا أدعها تعوق تقدُّمي واستمراري. لكن كيف أفعل ذلك؟ وتأتي
إذا خطر ببالك يومًا أن القرارات التي اتخذتها تافهة أو بلا قيمة، فأَعِد النظر في ذلك. فقراراتك تؤثر لا في موقعك الحالي وزمنك الراهن فحسب، بل قد تمتد في آثارها إلى أماكن أخرى بعيدة وزمن آخر، وربما تمتد إلى الأبدية.